كيف يعشق الزوج زوجته بجنون؟
..كلام اكثر من رائع..
في لقاء مع عجوز أمضت مع
زوجها 50 عاماً وكانت سعيدة ..!!!
سئلت تلك المرأة عن سر سعادتها الدائمة خلال ال 50 عاماً !!
هل هي المهارة في إعداد الطعام ؟
أم الجمال ؟
أم إنجاب الأولاد ؟
أم غير ذلك ؟
قالت العجوز :
الحصول على السعادة الزوجية
بعد توفيق الله تعالى بيد المرأة ..
فالمرأة تستطيع أن تجعل من بيتها جنة ، وتستطيع العكس ..
لا تقولي المال !!
فكثير من النساء الغنيات تعيسات ، ويهرب منهن أزواجهن ..
ولا الأولاد
فهناك من النساء ينجبن 10 ذكور ، وزوجها لا يحبها وربما يطلقها ..
والكثير منهن ماهرات في الطبخ ، فالواحدة منهن تطبخ طول النهار ، ومع ذلك تشكو سوء معاملة زوجها..
فتعجبت المذيعة ..
وقالت إذن ما هو السر ؟
قالت العجوز :
عندما يغضب ويثور زوجي
كنت ألجأ إلى الصمت المطبق
بكل احترام ..
مع طأطأة الرأس بكل أسف .
وإياك والصمت المصاحب لنظرة سخرية فالرجل ذكي ويفهمها.
ثم قالت المذيعة:
لماذا لا تخرجين من غرفتك ؟
قالت العجوز : إياكِ ...
فقد يظن أنك تهربين منه
ولا تريدين سماعه ..
عليكِ بالصمت والموافقة
على جميع ما يقوله حتى يهدأ.
ثم بعد ذلك أقول له : هل انتهيت ؟
ثم أخرج ...
لأنه سيتعب ويحتاج إلى الراحة
بعد الصراخ .
فأخرج من الغرفة ،
وأكمل أعمالي المنزلية ..
ثم قالت المذيعة : ماذا تفعلين ؟
هل تلجئين إلى أسلوب المقاطعة
ولا تكلميه لمدة أسبوع أو أكثر ؟
فأجابت العجوز .. لا .. إياكِ فتلك العادة السيئة سلاح ذو حدين ..
عندما تقاطعين زوجك أسبوعاً
وهو يحتاج إلى مصالحتك
سيعتاد على الوضع ..
وربما يرتفع سقف مطالبه إلى حد أنه قد يلجأ إلى العناد الشديد .
فقالت ماذا تفعلين إذاً ؟
أجابت العجوز : بعد ساعتين أو أكثر أضع له "كوباً من العصير"
أو "فنجان قهوة"، وأقول له :
تفضل أشرب .
لأنه فعلاً محتاج لذلك ،
وأكلمه بشكل طبيعي ..
فيسألني هل أنتِ غاضبة ؟ ؟؟
فأقول : لا ..
فيبدأ بالاعتذار عن كلامه القاسي ، ويُسمعني كلاماً جميلاً ..
فقالت المذيعة : وهل تصدقينه ؟
قالت العجوز : طبعاً نعم لأني أثق بنفسي ولست غبية .
هل تريدين مني تصديق كلامه وهو غاضب ولا أصدقه و هو هادئ ؟!!
فقالت المذيعة : وكرامتك ؟
قالت العجوز :
كرامتي برضا زوجي ،
وصفاء العشرة بيننا .
ولا توجد كرامة بين الزوج والزوجة..
أي كرامة !! ..
وقد تجردّتُ أمامه من جميع ثيابي ..
* لو خُلقت المرأة طائراً لكانت "طاووسآ "
* لو خلقت حيواناً لكانت «غزالة »
* لو خلقت حشرة لكانت "فراشة "
لكنها خلقت «بشراً» فأصبحت حبيبةً و زوجةً وأماً رائعة ،
وأجملَ نعمةٍ للرجل على وجه الأرض.
فلو لم تكن •• المرأة •• شيئاً عظيماً جداً لما جعلها «اللّه» حوريةً يكافئ بها المؤمن في الجنة ...
حقيقه أعجبتني لدرجة أنَّ وردةً تُرضيها ، وكلمةً تقتلها ) !!!
رائعة هي الأُنثى.
في طفولتها تفتح لأبيها باباً
في الجنة ..
وفي شبابها تُكمل دين زوجها ..
وفي أمومتها تكون الجنّة تحت أقدامه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق